يعاني الكثير من الأشخاص الذين خضعوا لعمليات إنقاص وزن كبيرة من مشكلة ترهل الجلد، والتي تؤثر بشكل كبير على الثقة بالنفس والمظهر الجمالي.
تقول إحدى السيدات أنها خضعت لعملية مامي ميك أوفر للتخلص من ترهل الجسم بعد الحمل والولادة وخسارة الوزن، وقد شملت العملية شد وتكبير الصدر، وشد البطن الحزامي، وكانت النتيجة رائعة أعادت لها ثقتها بنفسها، ولكن فترة التعافي كان بها بعض التحديات وتطلبت الكثير من العناية.
عدم التعرض بكثرة لأشعة الشمس، بدون وضع كريم واقي من الشمس.
• العلاج بالموجات فوق الصوتية، عن طريق تسخين الجلد في مستويات مختلفة العمق مما يحفز إنتاج الكولاجين فيزيد من قوة الجلد، ويتخلص من الترهلات.
تناول مكملات الكولاجين والحصول عليه بشكل طبيعي من مرق العظام.
استخدام مقشرات تحتوي على ملح البحر أو المكونات الطبيعية يساعد في إزالة خلايا الجلد الميتة وتحفيز التجديد الخلوي، مما يعيد المرونة للبشرة.
اكتساب الوزن: يتمدد الجلد بوضوح للحصول على مساحة كافية للوزن الزائد كما يحدث في فترة الحمل، مما يؤدي إلى بقاء الجلد متمددًا مدّةً طويلةً، بالتالي حدوث تضرّر كبير في ألياف الكولاجين والإيلاستين.[٢]
ترهل الجسم بعد فقدان الوزن والتغيرات الكبيرة فيه سواء بسبب الرجيم أو بعد إجراءات السمنة مثل التكميم.
تقشير البشرة بشكل منتظم، إذ يساعد إزالة خلايا الجلد الميتة على تحسين ملمس البشرة وتجديدها.
لأن التكميم يعد من أهم عمليات علاج السمنة، فإنه من الطبيعي أن تحدث ترهلات في الجسم بشكل واضح بعد عملية التكميم، وهي حالة مر بها أغلب نور الإمارات من خضعوا لعملية تكميم المعدة، ويؤثر عمر الشخص أيضاً على مدى قدرة الجلد على عودته لشكله الطبيعي.
قد يترهل الجسم بشكل طفيف بعد خسارة بعض الوزن أو بسبب ضعف الكتلة العضلية وعدم ظهور الجسم بشكل مشدود، وفي هذه الحالة يمكن التخلص من الترهلات البسيطة بالطرق الطبيعية، ومنها:
استخدام زيوت طبيعية للتدليك: مثل زيت الزيتون وزيت جوز الهند، لتحفيز تدفق الدم في البشرة وتحسين مظهرها.
يمكن أن يتسبب الجلد الزائد الامارات في الشعور بعدم الارتياح، ويتداخل مع النشاط الطبيعي للفرد، وتزداد هذه المشاكل مع فقدان كمية كبيرة من الوزن التي ينتج عنها الكثير من الجلد المترهل.
بعض الحالات المرضية مثل نوع نادر من سرطان الغدد اللمفاوية يُعرف بـ الجلد الرخوي الحُبَيبي.